النفس البشرية في القرآن الكريم
هذه النفس البشرية تحمل تعقيدات كبيرة وكثيرة، استحقت أن يقول عنها رب العزة والجلال (ونفس وما سواها) مدللا على عظمتها، اما تعقيداتها فجاءت في قوله تعالى (فالهمها فجورها وتقواها) أما تزكيتها فجاءت في (قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها)
لذا تستحق هذه النفس البشرية البحث العلمي من خلال توجيهات رب العالمين لهذه النفس وما امرها به وما نهاها عنه، لتضحض علم فرويد اليهودي وما جاء به عن هذه النفس البشرية التي قربها من النفس الحيوانية.
اعتماد القرآن الكريم في وصف هذه النفس البشرية لكافة الابحاث الخاصة بها
فهم هذه النفس البشرية على قدر المستطاع من خلال الآيات الكريمة
اية اهداف يراها الاخرون
العلم بتفسير القرآن الكريم ، العلم بعلم النفس والتربية
التنسيق بين المشاركين والمساهمة في المعلومات
انضم في 05/11/2025